الرئيسيةسينفيليا (الصفحة 40)

العودة الى الينابيع الأولى والبحث عن براءة العالم

تشهد السينما المغربية في بعض تجلياتها الفيلمية، إشعاعاً قوياً سواء على مستوى الشكل الفني السينمائي الذي تنبني به هذه الأفلام السينمائية أو على مستوى التيمات الإنسانية الكبرى التي تقدَّم فيها. ذلك أن بعض هذه الأفلام يسعى الى تقديم عمل إبداعي فني متكامل، وهو ما يجعل منه أفلاماً سينمائية قوية تحظى

متابعة القراءة

فيلم “تمبوكتو” لعبد الرحمان سيساكو بين التقريرية.. وجمالية الخطاب السينمائي

يعيش "كيدان" رفقة زوجته "ساتيا" وابنتهما التي تبلغ من العمر 12  سنة بنواحي مدينة تمبوكتو المالية التي سيطر عليها "الجهاديون" منذ فترة ... وما أن يقتل "كيدان" عن طريق الخطإ  صيادا للسمك، بعد أن يكون هذا الأخير قد قتل إحدى بقراته حتى تنقلب حياة الأسرة الصغيرة رأسا على عقب، إثر

متابعة القراءة

نواصل بطعم الإصرار

نواصل في "سينفيليا" الصدور في محيط طارد للإبداع  والفن والثقافة، وفي بلد لم تصمد فيه أية مجلة سينمائية وتستمر في الصدور لمدة طويلة، فيما نحن في "سينفيليا" مازلنا صامدين نراهن على الاستمرارية ونؤمن بأننا ربما سنُشكل الاستثناء، مع دعم لوزارة الثقافة، رغم أنه لايكفي لكنه يجعلنا نقاوم ونركب الصعب. منذ

متابعة القراءة

فيلم “الزين للي فيك” ..أو الضجة التي…

هل يمكن اعتبار الضجة التي رافقت عرض فيلم "الزين للي فيك" لنبيل عيوش بمهرجان "كان" إيجابية؟ وبأي شكل من الأشكال يمكن لها أن تفيد السينما؟ وهل كل هؤلاء الذين شاركوا فيها مهتمون حقا بالسينما؟ وكم من فيلم سينمائي مغربي يكون من حسن حظه أن يعرض في قاعة سينمائية ممتلئة بالجمهور؟

متابعة القراءة

نواصل الصدور لأننا نعشق السينما

نواصل الصدور في "سينفيليا" بهذا العدد الرابع في محيط لايشجع على صدور مجلة سينمائية متخصصة ولا استمرارها، وما التجارب المغربية المُماثلة  التي سبقتنا  والتي كان التوقف مصيرها سوى دليل على مانقول، الأمر الذي نحاول جاهدين ألا نصل إليه. غياب الدعم سوى من وزارة الثقافة المغربية وغياب الإشهار من بين الأسباب

متابعة القراءة

المركز السينمائي المغربي بين عهدين: خروج الصايل وقدوم الفاسي الفهري …

نصدر عددنا الثالث الورقي هذا من مجلة "سينفيليا" والساحة السينمائية المغربية تشهد تغييرات مهمة لا يمكن التنبؤ الآن بمدى التأثيرات التي ستنجم عنها بخصوص الإنتاج السينمائي الوطني، والذي وصل إلى  أكثر من عشرين فيلما سنويا بعد أن كان إلى حدود سنة 1993 يتراوح مابين أربعة وخمسة أفلام سنويا. ومن أهم

متابعة القراءة