سينفيليا

خلال اجتماع الدورة الاخيرة للمجلس الإداري لمؤسسة مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية الذي احتضنته قاعة الإجتماعات بعمالة إقليم خريبكة أكد نور الدين الصايل رئيس المؤسسة على " أن السينما الإفريقية لا يمكن لها أن تكون إلا "بكينونة سينما وطنية إفريقية " قادرة على إثبات ذاتها محليا وقاريا ثم دوليا وإلى يومه

عبد المنعم أديب ستأتيك فرصة في فيلم " Judy " أن ترى نقيضَيْنِ يتمازجان سويًّا في قلب إنسان واحد. الأمر مُعقد جدًّا؛ فالمنطق يقول لنا في مبدأ يُسمَّى "عدم التناقض": إن النقيضين لا يجتمعانِ معًا في الوقت والمكان نفسيهما أبدًا. لكنَّك سترى في شخص "جودي" حياة ولا حياة في الشخص

تقديم. من المألوف عادة في الكتابة السينمائية أن يكون فيلمٌ مبنيّ على الحركة وعلى تفاصيل الحياة اليومية للناس بمشاكلها ومآسيها الاعتيادية، شبه خالٍ من الصيغ الإبداعية الاستثنائية، فإلى أي حد يمكن اعتبار فيلم Burn out، (وهو الفيم الثالثضمن ثلاثية المخرج نور الدين الخماري عن الدار البيضاء بعد فيلميCasanegraوZeroإنتاج2017)، استجابة لهذه

"الشيء القبيح ، لا يعني فشلا في إبراز الجمال،وليس القبح انعداما للجمال" باسرون جون كودل مقدمة ينظر إلى السينما في الغالب في بعدها الفني الترفيهي، في حين نجدها مرتبطة في شق كبير من اشتغالها بالصناعة، وهذه الأخيرة ارتبطت بالثورة الصناعية التي عرفتها القارة الأوربية خلال القرن الثامن عشر الميلادي، حينها

ينظم نادي مرتيل للسينما والثقافة والمدرسة العليا للاساتذة بمرتيل وبدعم من المجلس البلدي لمرتيل الدورة الثالثة للسينما المغربية تحت شعار صورة المرأة في السينما في الفترة الممتدة من 2 إلى 7 مارس 2020 وستعرف الدورة تنظيم ندوة دولية بمشاركة نقاد من المغرب وإسبانيا والبرتغال وتونس والجزائر و مصر مع عروض

من المرتقب أن يصدر في مطلع مارس القادم، ضمن منشورات مهرجان سيدي عثمان للسينما المغربية بالدار البيضاء، الجزء الثالث من سلسلة "وجوه من المغرب السينمائي" للناقد والصحافي السينمائي أحمد سيجلماسي. وقد قدم المؤلف لكتابه بالنص التالي: إيمانا من إدارة مهرجان سيدي عثمان للسينما المغربية بالدار البيضاء بأهمية التوثيق لحياة وأعمال

سيصدر قريبا عن منشورات مهرجان سيدي عثمان للسينما المغربية بالدار البيضاء الكتاب السينمائي الخامس للناقد السينمائي المغربي عبد الكريم واكريم بعنوان "السينما العربية الجديدة تجارب وتيارات". يقع الكتاب في 150 صفحة من الحجم المتوسط وينقسم إلى ثلاثة فصول، الفصل الأول بعنوان " قراءات في تجارب سينمائية عربية حديثة" والثاني "

يصنف فيلم يوم الدين للمخرج المصري أبو بكر شوقي ضمن الأفلام الروائية التوثيقية، التي ترصد صراع الوجود والكينونة لأقلية مضطهدة ومقهورة تعاني ويلات البؤس والحرمان، في مجتمع تتناقض اطيافه وطبقاته وقيمه. وتكمن لمسة الابتكار والتجديد في هذا الفيلم من خلال تسليط المخرج الضوء على قضية اجتماعية لم يسبق التطرق إليها

لكمال كمال التماهي السنيمائي بالقلق الوجودي توفر قراءة فيلم " نذيره" لكمال كمال، بما تتيحه من طرح تساؤلات، وجودية عن الموت والحياة والعدم، والقلق والعبث .... وعن الإبداع في توظيف الإطار والسلطة علىالزمن .... فرصة مواتية، لسفر ممتع، عبر استحضار طقوس إبداعية من المخيال الجمعي، مماثلة، يؤديها جسد كل واحد

بمناسبة تخليد الذكرى 76 لتقديم وثيقة الاستقلال، ينظم النادي السينمائي العتيد بالقنيطرة عرضا تتلوه مناقشة لفيلم "فداء" (2015) بحضور مخرجه إدريس اشويكة، وذلك يوم الخميس 16 يناير الجاري ابتداء من الساعة 18 بمسرح جامعة إبن طفيل. ومعلوم أن هذا الفيلم، الذي كتب سيناريوه الصحفي عزيز الساطوري وشارك في تشخيص أدواره