أفلام مغربية

قوبل العرض الأول للفيلم الروائي الطويل "وشم الريح" للمخرجة المغربية ليلى التريكي بتصفيق حار من الجمهور الروسي، في محطة جديدة تؤكد الحضور القوي للسينما المغربية على الساحة الدولية. العمل، الذي أنجز عام 2024 بعد سبع سنوات من التحضير والتصوير بين المغرب وفرنسا، يستلهم قصصاً واقعية لمهاجرين مغاربة فقد أبناؤهم التواصل

وصلت النسخة الثانية من مهرجان "سينما الشاطئ" إلى مدينة طنجة مساء السبت، ضمن جولة تشمل عدداً من المدن المغربية بهدف تقريب الفن السابع من الجمهور الواسع. وتستمر هذه المحطة على مدى يومين، حيث يتم تقديم عروض مجانية في فضاءات مفتوحة للاحتفاء بالإبداع السينمائي الوطني. المهرجان الذي يركز على تقديم تجربة

شهدت العاصمة الإسبانية مدريد مساء الثلاثاء عرض الفيلم المغربي الطويل "الطابع" للمخرج رشيد الوالي، ضمن الأنشطة المقامة احتفاءً بعيد العرش المجيد. وجمع هذا الحدث السينمائي نخبة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، إلى جانب فنانين وعشاق الفن السابع، بحضور القنصل العام للمملكة، كمال عريفي. الفيلم الذي يمتد على مدى 95

صدر العدد الجديد (35) من مجلة “سينفيليا” الورقية والذي يضم بين دفتيه كالعادة مواد سينمائية ومقالات نقدية. إذ نجد به ملفا عن الدورة 21 من مهرجان مراكش السينمائي الدولي، يحتوي على مقالات تحليلية وحوارات مع مخرجين، وقد أنجز الملف الناقد عبد الكريم واكريم. في صفحات “نقد” نجد مقالات تحليلية لأفلام،

فاز الفيلم الوثائقي نون والقلم للمخرج محمد أمحارش بالجائزة الكبرى في الدورة الثامنة لمهرجان الفيلم التربوي لأطفال المخيمات الصيفية، وذلك في الحفل الختامي الذي احتضنه مخيم "الشاطئ" ببوزنيقة يوم الإثنين. أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة، فقد عادت لفيلم بالونتي للمخرج أيوب الحرفوي، بينما نالت الطفلة هبة حسني جائزة أحسن ممثلة