صدر العدد 25 من مجلة “سينفيليا” والذي يضم بين دفتيه كالعادة مواد سينمائية ومقالات نقدية.
في صفحات “حوار العدد” نقرأ حوارا مع النجم الفرنسي جيرار دوبارديو أجراه معه الناقد السينمائي اللبناني هوفيك حبشيان أثناء حضوره في الدورة الأخيرة لمهرجان الجونة السينمائي حيث تم تكريمه.
وفي صفحات “مهرجانات سينمائية” نجد قراءة في أفلام الدورة الرابعة لمهرجان الجونة السينمائي قام بها الناقد السينمائي المصري رامي عبد الرازق.
ونجد بالعدد ملفا عن رحيل الأستاذ نور الدين الصايل ويضم مقالات “رحيل نور الدين الصايل عراب السينما في المغرب” للناقد عبد الكريم واكريم ، ومقال “نور الدين الصايل السينما هي الوسيلة الوحيدة لمقاومة مايحدث على مستوى الصورة” المقال عبارة عن محاضرة للصايل أعدتها وترجمتها من الفرنسية للعربية الناقد الدكتورة جميلة عناب، مقالة ثم مقالة “لو تخيلنا السينما بدون نور الدين الصايل” للناقد وكاتب السيناريو خالد الخضري.
وفي صفحات “شخصيات سينمائية” يكتب الناقد والسيناريست المصري مقالا عن كاتب السيناريو المصري الراحل وحيد حامد بعنوان “وحيد حامد عين الكاتب وقلم المواطن”.
وفي “بورتريه” نقرأ بورتريها عن النجم الراحل شون كونري كتبه الناقد هوفيك حاباشيان.
وفي صفحات “سينما مغربية” نجد مقالا نقديا عن فيلم “جمال عفينة” كتبه الناقد السينمائي سليمان الحقيوي، وآخر بعنوان “الغازات السامة بالريف زمن الاستعمار رؤى سينمائية متباينة” كتبه الناقد السينمائي محمد زروال.
وفي صفحات “سينما عربية” نجد مقالا للناقد عبد الكريم واكريم بعنوان “عشرة أفلام متميزة …غيض من فيض سينمائي عربي” ومقالا للناقد السينمائي المصري موسوم ب” (طريق سيدي)..الإلياذة الفلسطينية”.
وفي صفحات نقد نقرأ مقالا بعنوان “فيلم (منازلهم ) تراكمات الماضي وصعوبات الاندماج”.
سينفيليا