أفلام مغربية

تستعد قاعات السينما المغربية لاحتضان عروض فيلم "لامورا.. الحب في زمن الحرب" ابتداءً من 24 شتنبر الجاري، في محطة استثنائية لأنها تحمل توقيع المخرج الراحل محمد إسماعيل، الذي ترك بصمة قوية في المشهد الفني المغربي. وسيُفتتح هذا الموعد بعرض ما قبل الأول يوم 22 شتنبر بقاعة ميغاراما الدار البيضاء، بحضور

حظيت الممثلة الجميلة والموهوبة سناء العلوي مؤخرا، في حفل افتتاح الدورة الثانية لأيام وزان السينمائية ليلة الجمعة 12 شتنبر الجاري، بتكريم يليق بمكانتها كممثلة مغربية ودولية أظهرت علو كعبها في تشخيص أدوار متفاوتة القيمة منذ أكثر من عقدين من الزمان. ويعتبر اختيارها لتمثيل المغرب في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام

انطلقت بمدينة وزان فعاليات الدورة الثانية لمهرجان أيام وزان السينمائية، الذي ينعقد هذه السنة تحت شعار “السينما والتاريخ”، بمبادرة من منتدى الشباب المغربي للألفية الثالثة. وقد افتتحت الدورة بتكريم أسماء وازنة في الساحة السينمائية المغربية، من بينها محمد مفتاح ورشيد الوالي وسناء العلوي والصديق مكوار، إضافة إلى تكريم خاص لوجوه

تشهد مختلف القاعات السينمائية بالمغرب من 11 إلى 14 شتنبر الجاري تنظيم الدورة الثانية من تظاهرة "عيد السينما"، التي تشمل 20 قاعة ومركباً سينمائياً عبر ربوع المملكة. ويهدف هذا الموعد، المنظم بشراكة مع المركز السينمائي المغربي والغرفة المغربية لقاعات السينما، إلى تقريب الفن السابع من الجمهور وإبراز مكانته في المشهد

تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تستعد جمعية أبي رقراق لتنظيم الدورة الثامنة عشرة للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا في الفترة الممتدة من 22 إلى 27 شتنبر الجاري. وستشهد المسابقة الرسمية للفيلم الروائي الطويل مشاركة عشرة أعمال سينمائية من أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا وإفريقيا والعالم العربي، من بينها

تعيش مدينة وزان على إيقاع الدورة الثانية من أيامها السينمائية، التي ستقام ما بين 12 و14 شتنبر 2025، احتفاءً بالذكرى الثانية والستين لعيد الشباب المجيد، وبالذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس منتدى الشباب المغربي للألفية الثالثة. هذه التظاهرة تأتي امتداداً لنجاح الدورة الأولى، وتعود هذه السنة بتيمة "السينما والتاريخ" لترسخ مكانة دار

قوبل العرض الأول للفيلم الروائي الطويل "وشم الريح" للمخرجة المغربية ليلى التريكي بتصفيق حار من الجمهور الروسي، في محطة جديدة تؤكد الحضور القوي للسينما المغربية على الساحة الدولية. العمل، الذي أنجز عام 2024 بعد سبع سنوات من التحضير والتصوير بين المغرب وفرنسا، يستلهم قصصاً واقعية لمهاجرين مغاربة فقد أبناؤهم التواصل

وصلت النسخة الثانية من مهرجان "سينما الشاطئ" إلى مدينة طنجة مساء السبت، ضمن جولة تشمل عدداً من المدن المغربية بهدف تقريب الفن السابع من الجمهور الواسع. وتستمر هذه المحطة على مدى يومين، حيث يتم تقديم عروض مجانية في فضاءات مفتوحة للاحتفاء بالإبداع السينمائي الوطني. المهرجان الذي يركز على تقديم تجربة

شهدت العاصمة الإسبانية مدريد مساء الثلاثاء عرض الفيلم المغربي الطويل "الطابع" للمخرج رشيد الوالي، ضمن الأنشطة المقامة احتفاءً بعيد العرش المجيد. وجمع هذا الحدث السينمائي نخبة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، إلى جانب فنانين وعشاق الفن السابع، بحضور القنصل العام للمملكة، كمال عريفي. الفيلم الذي يمتد على مدى 95

صدر العدد الجديد (35) من مجلة “سينفيليا” الورقية والذي يضم بين دفتيه كالعادة مواد سينمائية ومقالات نقدية. إذ نجد به ملفا عن الدورة 21 من مهرجان مراكش السينمائي الدولي، يحتوي على مقالات تحليلية وحوارات مع مخرجين، وقد أنجز الملف الناقد عبد الكريم واكريم. في صفحات “نقد” نجد مقالات تحليلية لأفلام،