متابعات سينمائية

أعلن منظمو جوائز الأوسكار عن سلسلة من المبادرات الجديدة تهدف إلى تشجيع مخرجات السينما. وسيتضمن البرنامج الذي يطلق عليه (أكشن: مبادرة الأكاديمية لدعم المرأة) منحة دراسية لمدة عام للمخرجات ومديرات الإنتاج، ولقاء يجمع العاملات بقطاع السينما، ودليلا توجيهيا يستهدف تحسين الربط بين النساء وفرص العمل بهذا القطاع. ويأتي إعلان أكاديمية

قال الممثل الأمريكي بن آفليك إنه أتم برنامجا للتعافي من إدمان الكحول مدته 40 يوما أقام خلالها في مركز لإعادة التأهيل، لكنه وصف محاربة الإدمان بأنها ”صراع صعب يستمر طيلة الحياة“. وأضاف آفليك البالغ من العمر 46 عاما والفائز بجائزة الأوسكار في رسالة على صفحته على تطبيق إنستجرام يوم الخميس

تقول الممثلة البريطانية المخضرمة جودي دينش، التي فازت بجوائز الأوسكار والبافتا وجولدن جلوب بالإضافة للعديد من الجوائز المسرحية خلال مسيرتها الفنية الممتدة لستين عاما، إن أكبر إنجاز كانت تطمح له هو أنها تلعب دور البطولة لأنه قيل لها من قبل إن وجهها لا يصلح للسينما. وشملت أدوار الممثلة البالغة من

إلى أي مدى كره محبو السينما فيلم ”حرب النجوم: الجيداي الأخير“ (ستار وورز: ذا لاست جيداي)؟ تشير دراسة أكاديمية أمريكية إلى أنه ربما لم تكن كراهية الفيلم بالقوة التي أوحت بها مواقع التواصل الاجتماعي إذ وجدت الدراسة أن نصف التغريدات السلبية عن الفيلم الذي عرض في عام 2017 جاءت من

ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) أمس الأربعاء أن سلطات الضرائب في الصين فرضت غرامة تزيد على 596 مليون يوان (86.78 مليون دولار) على نجمة السينما الشهيرة فان بينغ بينغ بسبب التهرب الضريبي كما أمرتها بسداد ضرائب متأخرة تزيد على 288 مليون يوان (41.93 مليون دولار). وظهرت فان (37 عاما)

كرم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط مجموعة من نجوم وصناع السينما من أنحاء العالم في افتتاح دورته الرابعة والثلاثين مساء يوم الأربعاء. وقال الناقد الأمير أباظة رئيس المهرجان في الافتتاح الذي أقيم بمسرح مكتبة الإسكندرية ”في هذه الدورة نحتفي ونحتفل معا بعدد من المناسبات السينمائية المهمة إضافة إلى وجود

كشف الممثل المصري فاروق الفيشاوي عن إصابته بالسرطان وذلك أثناء تكريمه يوم الأربعاء بمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط. وقال الفيشاوي (66 عاما) في كلمة عقب تكريمه بافتتاح الدورة الرابعة والثلاثين للمهرجان ”ترددت كثيرا جدا في أن أقول هذا، لأني لا أريد أن أرى أي ضيق أو زعل أو انزعاج