متابعات سينمائية

بعد النجاح العالمي الذي حققه فيلم "أوبنهايمر"، يستعد المخرج البريطاني الشهير كريستوفر نولان لخوض تجربة سينمائية جديدة ومثيرة بعنوان "الأوديسة"، المستوحاة من الملحمة اليونانية الشهيرة التي تروي مغامرات أوديسيوس، أحد أبطال حرب طروادة، في رحلته الطويلة للعودة إلى وطنه. وقد اختار نولان تصوير مشاهد من فيلمه الجديد في المغرب، إلى

صادق المجلس الإداري لمؤسسة المهرجان الدولي للسينما الافريقية بخريبكة يوم الخميس 9 يناير 2025، بالإجماع على التقريرين الادبي والمالي، وعلى الميزانية المرتقبة للمهرجان في "دورته الفضية". وجاء ذلك خلال اجتماع دورة يناير، المنعقد بقاعة الاجتماعات لعمالة الاقليم  برئاسة مدير المهرجان عزالدين كريرن، وبحضور الكاتب العام لعمالة خريبكة، المصطفى الحصار واعضاء المجلس

توفي اليوم السبت الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر ناهز 87 عامًا، بعد معاناة طويلة مع المرض. برحيله، يفقد المشهد الفني المغربي رمزًا من رموزه الكبرى، الذي أبدع لعقود طويلة في مجالات المسرح والتلفزيون والسينما، تاركًا أثرًا عميقًا في ذاكرة الأجيال. انطلقت مسيرة الراحل في ستينات القرن الماضي، عندما

تمكنت المخرجة المغربية أسماء المدير من تحقيق إنجاز جديد بحصد جائزة "سوق البحر الأحمر"، التي ينظمها مهرجان البحر الأحمر السينمائي. تسعى هذه الجائزة لدعم المشاريع السينمائية الجديدة والمواهب المتميزة من العالم العربي، إفريقيا، وآسيا، بهدف إبرازها عالمياً وتعزيز الإنتاج المشترك والتوزيع الدولي، مع التركيز على تقوية حضور السينما العربية على

افتتحت، أمس الأحد، بمدينة تازة، فعاليات الدورة التاسعة للمهرجان الدولي لسينما المقهى، وسط أجواء احتفالية ،بحضور نخبة من الفنانين والمخرجين، بالإضافة إلى جمهور واسع من عشاق الفن السابع. و اختار المنظمون لهذه الدورة ،التي حملت اسم دورة الفنان محمد عصفور، “السينما وتحديات الذكاء الاصطناعي” كشعار لها . وفي كلمته خلال

افتتحت مساء أمس السبت، بالمركب الثقافي عبد الله الصنهاجي – الفداء بالدار البيضاء، الدورة التاسعة لمهرجان العالم العربي للفيلم التربوي القصير، تحت شعار "الرقمنة والسينما: أدوات تربوية لجيل جديد". وتستمر فعاليات المهرجان، الذي تنظمه جمعية منار العنق للفنون بشراكة مع المركز السينمائي المغربي ومجلس مدينة الدار البيضاء ومؤسسة مسجد الحسن

1. الموضوع والقضية: فيلم "نايضة" يحمل في طياته رسائل اجتماعية واضحة تركز على قضايا الفقر والتهميش الاجتماعي في المغرب. من خلال تسليط الضوء على حياة الأسر في الأحياء الشعبية، يعكس الفيلم معاناة الأفراد الذين يعيشون في بيئات فقيرة، ويطرح تساؤلات عن المسؤولية السياسية في تحسين الأوضاع الاجتماعية. هذه المواضيع تُعتبر