مهرجانات سينمائية

تواصلت يوم أمس الأحد عروض المسابقة الرسمية للمهرجان الوطني للفيلم بعرض فيلم "الميمات الثلاث، قصة ناقصة" لسعد الشرايبي، وهو فيلم عن التعايش من جهة والتطرف العقائدي العنيف من جهة أخرى، وذلك بالاعتماد على الوثيقة التاريخية المُصوَّرة بشكل كبير ليواكب ستين سنة من الأحداث التاريخية والسياسية التي شهدها العالم والمنطقة العربية

كان أول عروض المسابقة الرسمية للفيلم الطويل ضمن الدورة 20 للمهرجان الوطني للفيلم يوم أمس فيلم "صوفيا" لمريم بنمبارك. في فيلمها الروائي الطويل الأول هذا تخيب مريم بن مبارك انتظارات الحركات النسوية ، فرغم أن فيلمها ينطلق في بدايته موهما أنه سينتصر لقضية من تلك القضايا "سطاندار" التي تنال إعجاب

تخصص فعاليات ملتقى سينما المجتمع الثالث دورة الفنان رشيد الوالي، التي تنظمها جمعية الشروق للثقافة والتنمية ببئر مزوي خريبكة، من 21 إلى 23 مارس الجاري ثلاث ورشات فنية لفائدة الطلبة والتلاميذ وعموم الجمهور. وستخصص الأولى لتقنيات الماكياج الفني والسينمائي، وتؤطرها الفنانة انتصار إيمان مطيع يوم الجمعة 22 مارس على الساعة

في غياب أي بلاغ رسمي، وقبل يوم واحد من انطلاق الدورة العشرين من مهرجاننا الوطني للفيلم، التي ستحتضن عروضها السينمائية قاعتي روكسي وغويا من فاتح إلى تاسع مارس 2019، علمنا من مصدر موثوق أن حفل الإفتتاح بقاعة روكسي ابتداء من السابعة والنصف من مساء غد الجمعة سيتم فيه تكريم الممثلة

ينظم كل من جامعة إبن طفيل والنادي السينمائي بالقنيطرة في الفترة مابين 27 أبريل و فاتح ماي 2019 الدورة الأولى للمهرجان الجامعي للفيلم القصير. وستكون المسابقة الرسمية لهذا المهرجان مفتوحة في وجه الأفلام الروائية القصيرة لطلبة الجامعات ولطلبة المدارس السينمائية المتخصصة وللمخرجين الشباب من منخرطي الأندية السينمائية. وسيضم برنامج المهرجان

يرأس السينمائي والموسيقي الإيطالي روبرطو جياكومو بشيوتاو لجنة تحكيم الفيلم الروائي الطويل، في الدورة 25 من مهرجان تطوان للسينما المتوسطية، التي تقام في الفترة من 23 إلى 30 مارس المقبل. وأنجز روبيرطو جياكومو موسيقى أزيد من 150 فيلما سينمائيا، كما حاز العديد من الجوائز النفيسة، ومنها جائزة الأوسكار، وجائزة دافيد

فاز المكسيكي ألفونسو كوارون بأوسكار أفضل مخرج عن فيلمه روما. وكان كوارون (57 عاما) قد حصل أيضا على أوسكار أفضل مخرج عن فيلم ”الجاذبية“ (جرافيتي) في 2014. وقال كوارون إن فيلم ”روما“ الذي صنع بالإسبانية وبلغة لمواطنين أصليين أيضا مستوح من ذكرياته الخاصة لنشأته مع أسرته في حي كولونيا روما

من أطفال الشوارع في لبنان إلى الحب خلف الستار الحديدي والحياة اليومية لمدبرة منزل مكسيكية.. استقت الأفلام المرشحة لجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي محتواها من الحياة الواقعية وفي بعض الأحيان من التجارب الشخصية. وفي حين تدور أحداث الفيلم البولندي ”الحرب الباردة“ والألماني ”لا تنظر بعيدا“ في عقود مضت فإن فيلم