متابعات سينمائية

واصل الفيلم السينمائي المغربي «في حب تودا» للمخرج نبيل عيوش حصد الاعتراف الدولي، بعد فوزه بجائزة «أفضل التزام بالدفاع عن حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة» ضمن فعاليات مهرجان Thessalonique Film Festival باليونان، في تتويج يعكس البعد الإنساني والحقوقي العميق للعمل. وأعلن نبيل عيوش عن هذا الإنجاز عبر حساباته الرسمية على

اختتمت الدورة السادسة والثلاثون من أيام قرطاج السينمائية بمنح لجنة التحكيم جائزة شرفية للفيلم التونسي «صوت هند رجب» للمخرجة كوثر بن هنية، وذلك عقب أيام من إدراجه ضمن القائمة القصيرة لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم دولي غير ناطق بالإنجليزية ممثلاً لتونس. كما تُوّجت الممثلة سجى كيلاني بجائزة أفضل أداء نسائي عن

احتضنت مدينة فاس، خلال الفترة الممتدة من 18 إلى 20 دجنبر 2025، فعاليات الدورة الثالثة عشرة من مهرجان أيام فاس السينمائية، الذي نُظم هذه السنة تحت شعار «لنتواصل… سينمائياً»، في تأكيد جديد على دور السينما كوسيلة للتلاقي والحوار الإنساني والثقافي. وشكّل المهرجان مناسبة للاحتفاء بالتجارب السينمائية المغربية الشابة، وفتح فضاءات

في هدوء يليق بمسيرتها الإنسانية والفنية، رحلت الفنانة المصرية سمية الألفي عن عالمنا بأحد مستشفيات منطقة المهندسين، بعد صراع مع المرض، لتُسدل الستارة على رحلة امتدت لأكثر من أربعة عقود من العطاء المتواصل في السينما والمسرح والتلفزيون. خبر الوفاة نزل كالصاعقة على الوسط الفني وجمهور الدراما العربية، الذين ارتبطوا بأدوارها

في أمسية ثقافية احتضنتها العاصمة الرباط، جرى، مساء الخميس، عرض الفيلم الوثائقي «من يراقبون» للمخرجة المغربية البلجيكية كريمة السعيدي، في لقاء سينمائي قدّم للجمهور تجربة بصرية وإنسانية عميقة، تلامس العلاقة الروحية التي تربط الأحياء بأمواتهم، وتعيد التفكير في معنى الذاكرة والغياب داخل سياق الهجرة وتعدد الانتماءات الدينية. الفيلم، الذي نظم

نفى تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، ما تردّد عن مشاركة موسم الرياض في إنتاج أو إعداد أو إخراج فيلم "الست"، مؤكّدًا أن دور الموسم اقتصر على الرعاية فقط بعد الانتهاء التام من إنتاج الفيلم، دون أي تدخل في محتواه الفني أو تفاصيله الإدارية. وأشار آل الشيخ في بيان

احتضن مركز الإصلاح والتهذيب عين السبع بمدينة الدار البيضاء، الأربعاء، افتتاح الدورة السادسة لمهرجان عكاشة السينمائي، الذي يُنظم هذه السنة تحت شعار "العقوبات البديلة"، بمشاركة نزلاء أحداث ينتمون إلى عدد من المؤسسات السجنية بمختلف مناطق المغرب، في تجربة ثقافية تسعى إلى توظيف الفن كأداة للتأهيل وإعادة الإدماج. ويُنظم هذا الموعد