خسر النجم ويل سميث الكثير من الفرص مع ملايين الدولارات بسبب ما سُمي بـ صفعة الأوسكار، وها هو يطوي آثار الحادثة ويُصوّر أول فيلم بعنوان: emancipation عن حقبة تحرر العبيد في أميركا.
أعلن النجم ويل سميث عن سعادته لأن الأمور استعادت سيرتها الأولى وصوّر فيلماً يحمل قضية تهم كل الملونين في أميركا والعالم، لأنها شكّلت مفصلاً حيوياً استند عليه المؤرخون في تقييم حقبة كاملة من تاريخ الولايات المتحدة سلكت فيه طريقاً مناقضاً للعنصرية ضد الأميركيين من أصول أفريقية.
معظم الأحداث تدور في العام 3186 حين تبلغ الشاب بيتر قرار الرئيس الأميركي أبراهام لنكولن بتحريرالعبيد وهو ما دفعه لفعل المستحيل في سبيل تأمين الحماية لعائلته من أي أذى قد يطالهم من البيض.
إذأ هو أول فيلم يظهر فيه سميث منذ ضرب زميله الكوميدي كريس روك في حفل توزيع جوائزالأوسكار، تقرر عرضه في 2 ديسمبر المقبل، تولى إخراجه أنطوان فوكا، عن سيناريو لـ بيل كولاج، ويشاركه التمثيل: سكوت ماكدونالد، جيريمي أوغاس سميث، روبرت م كاستيلو، وشيلسي ديفيس.
سينفيليا