حصل الفيلم المغربي "الجميع يحب تودا" للمخرج نبيل عيوش على جائزة أفضل فيلم في الدورة الخامسة والعشرين لمهرجان إزمير السينمائي الدولي بتركيا. ويعكس هذا التتويج، الذي يضاف إلى سلسلة جوائز سبق أن نالها الفيلم، النجاح الكبير الذي تحققه السينما المغربية على الساحة الدولية. يسلط الفيلم الضوء على حياة "الشيخات" وفن
متابعة القراءةنبيل عيوش
عدد كبير من الأفلام العربية واجه المنع من العرض على شاشات السينما المحلية. وأبرزها الأفلام المصرية، إذ يخوض صناع السينما في مصر، معارك مستمرة مع الرقابة التي تضع المنع تحت خطوط "خدش للحياء". هل هذا المنع تقييد للإبداع أو ضبط لما يعرض من أفلام حفاظاً على التقاليد العامة؟ يقول الناقد
متابعة القراءةمنذ البدايات الحقيقية للسينما المغربية نهاية الستينات من القرن الماضي وحتى أواسط التسعينيات لم تكن هنالك أفلام كثيرة تخضع لنظام الإنتاج المشترك، باستثناء مُخرِجَينِ مغربيين من الرواد هما سهيل بن بركة الذي أخرج أغلب أفلامه بداية من السبعينيات اعتمادا على الإنتاج المشترك خصوصا مع إيطاليا وبتقنيين وممثلين عالميين، وعبد الله
متابعة القراءةبعرض فيلمي "غزية" لنبيل عيوش و"بلا موطن" لنرجس النجار، أمس الجمعة بطنجة، تم اختتام عروض الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية للفيلم الطويل بالمهرجان الوطني للفيلم في نسخته التاسعة عشرة التي انطلقت يوم 7 مارس الجاري وتختتم اليوم. ويربط نبيل عيوش في فيلمه الجديد (119 دقيقة) بين خمسة وجوه في مدينة
متابعة القراءةهل يمكن اعتبار الضجة التي رافقت عرض فيلم "الزين للي فيك" لنبيل عيوش بمهرجان "كان" إيجابية؟ وبأي شكل من الأشكال يمكن لها أن تفيد السينما؟ وهل كل هؤلاء الذين شاركوا فيها مهتمون حقا بالسينما؟ وكم من فيلم سينمائي مغربي يكون من حسن حظه أن يعرض في قاعة سينمائية ممتلئة بالجمهور؟
متابعة القراءة