انتهت الدورة 15 لمهرجان مراكش السينمائي، ليتلوها شبه إجماع عن كونها أسوء دورة لهذا المهرجان منذ انطلاقه. إذ كانت جوائزها بمثابة تلك القشة التي قصمت ظهر البعير، بحيث أن رئيس لجنة التحكيم المخرج الكبير فرانسيس فورد كوبولا ارتكب أمرا غريبا، وذلك بإعطاءه جائزة لجنة التحكيم لأربعة عشر فيلما مشاركا في
متابعة القراءةإفتتاحية
ونحن على أبواب تنظيم دورة أخرى للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش يجب أن نقول كلمة بالمناسبة، ربما ستكون إعادة لما قيل ويُقال كلما أَهَلَّ موسم هذا المهرجان، الذي يركز منظموه الفرنسيون على بهرجة السجاد الأحمر ونجومه فيما تغيب في كثير من الأحيان الثقافة السينمائية. إضافة لذلك الإصرار الغريب على تهميش الفنانين
متابعة القراءةنواصل في "سينفيليا" الصدور في محيط طارد للإبداع والفن والثقافة، وفي بلد لم تصمد فيه أية مجلة سينمائية وتستمر في الصدور لمدة طويلة، فيما نحن في "سينفيليا" مازلنا صامدين نراهن على الاستمرارية ونؤمن بأننا ربما سنُشكل الاستثناء، مع دعم لوزارة الثقافة، رغم أنه لايكفي لكنه يجعلنا نقاوم ونركب الصعب. منذ
متابعة القراءةهل يمكن اعتبار الضجة التي رافقت عرض فيلم "الزين للي فيك" لنبيل عيوش بمهرجان "كان" إيجابية؟ وبأي شكل من الأشكال يمكن لها أن تفيد السينما؟ وهل كل هؤلاء الذين شاركوا فيها مهتمون حقا بالسينما؟ وكم من فيلم سينمائي مغربي يكون من حسن حظه أن يعرض في قاعة سينمائية ممتلئة بالجمهور؟
متابعة القراءةنواصل الصدور في "سينفيليا" بهذا العدد الرابع في محيط لايشجع على صدور مجلة سينمائية متخصصة ولا استمرارها، وما التجارب المغربية المُماثلة التي سبقتنا والتي كان التوقف مصيرها سوى دليل على مانقول، الأمر الذي نحاول جاهدين ألا نصل إليه. غياب الدعم سوى من وزارة الثقافة المغربية وغياب الإشهار من بين الأسباب
متابعة القراءةنصدر عددنا الثالث الورقي هذا من مجلة "سينفيليا" والساحة السينمائية المغربية تشهد تغييرات مهمة لا يمكن التنبؤ الآن بمدى التأثيرات التي ستنجم عنها بخصوص الإنتاج السينمائي الوطني، والذي وصل إلى أكثر من عشرين فيلما سنويا بعد أن كان إلى حدود سنة 1993 يتراوح مابين أربعة وخمسة أفلام سنويا. ومن أهم
متابعة القراءةبعد أكثر من عام على انطلاق الموقع الإلكتروني ل"سينفيليا"، ثم صدور العدد الأول من المجلة، ها نحن نجدد الموعد مع القراء والسينفيليين بهذا العدد الثاني من مجلة "سينفيليا" ...والذي رغم تأخر صدوره، فنحن قد حرصنا في هيئة التحرير على أن يكون عددا لا يقل في قيمته ومضمونه وشكله عن العدد
متابعة القراءةها نحن نجدد الموعد مع السينفيليين المغاربة والعرب بإصدارنا للعدد الأول من مجلة "سينفيليا"، و ذلك بعد انقضاء أكثر من أربعة أشهر على انطلاق موقع "سينفيليا" الذي استطاع بشهادة السينفيليين المغاربة أن يجد له مكانة خلال هذه المدة القصيرة ضمن مكونات الإعلام المغربي المهتم بالصورة والسينما، والذي مازال ضعيفا ولا
متابعة القراءة