السينما المغربية

أكدت الممثلة المصرية حنان مطاوع، اليوم الثلاثاء بمدينة سلا، أن المهرجان الدولي لفيلم المرأة يشكل فضاءً مميزاً لدعم مسيرة النساء وتشجيعهن على الإبداع والتميز في مجال السينما. وخلال ندوة صحفية نظمت ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشرة للاحتفاء بالمكرمات، عبّرت الفنانة المصرية عن فخرها بالمشاركة في هذا الموعد الثقافي، معتبرة أنه

تستعد قاعات السينما المغربية لاحتضان عروض فيلم "لامورا.. الحب في زمن الحرب" ابتداءً من 24 شتنبر الجاري، في محطة استثنائية لأنها تحمل توقيع المخرج الراحل محمد إسماعيل، الذي ترك بصمة قوية في المشهد الفني المغربي. وسيُفتتح هذا الموعد بعرض ما قبل الأول يوم 22 شتنبر بقاعة ميغاراما الدار البيضاء، بحضور

شهد المعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما بالرباط، يوم الخميس، تنظيم حفل تخرج الفوج العاشر من طلبة سلك الإجازة برسم السنة الجامعية 2024-2025، وسط أجواء احتفالية جمعت أساتذة وفنانين ومسؤولين في مجالات السينما والثقافة والإعلام. وقد تسلم 41 خريجا وخريجة شواهدهم بعد ثلاث سنوات من التكوين المكثف في تخصصات متعددة

حظيت الممثلة الجميلة والموهوبة سناء العلوي مؤخرا، في حفل افتتاح الدورة الثانية لأيام وزان السينمائية ليلة الجمعة 12 شتنبر الجاري، بتكريم يليق بمكانتها كممثلة مغربية ودولية أظهرت علو كعبها في تشخيص أدوار متفاوتة القيمة منذ أكثر من عقدين من الزمان. ويعتبر اختيارها لتمثيل المغرب في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للأفلام

شهدت مدينة الدار البيضاء، مساء الجمعة، العرض ما قبل الأول للفيلم المغربي الجديد “كازا كيرا”، من إنتاج الفنان العالمي ريدوان وإخراج الممثل عمر لطفي. ومن المقرر أن يبدأ الفيلم رحلته في القاعات السينمائية المغربية ابتداءً من 17 شتنبر الجاري، حيث سيقدم للجمهور عملاً يجمع بين الكوميديا والأكشن في قالب مليء

قوبل العرض الأول للفيلم الروائي الطويل "وشم الريح" للمخرجة المغربية ليلى التريكي بتصفيق حار من الجمهور الروسي، في محطة جديدة تؤكد الحضور القوي للسينما المغربية على الساحة الدولية. العمل، الذي أنجز عام 2024 بعد سبع سنوات من التحضير والتصوير بين المغرب وفرنسا، يستلهم قصصاً واقعية لمهاجرين مغاربة فقد أبناؤهم التواصل

ما تزال الدراما الأمازيغية تواصل مراكمة منجزها الفني، وبسرعة بارزة، وفي كل تجربة درامية تجد اجتهادا يهدف إلى التجاوز، بينما نجد تكرار الثيمات والأحداث في كثير من الأفلام ، وليس هذا بعيب مادامت المضامين تتكرر في الوقت الذي تختلف قوالب معالجتها دراميا، فالثيمات تتشابه في الروايات والقصص والأشعار لكن الإبداع