السينما الإفريقية

فقدت الساحة الوطنية هذا اليوم وجها من وجوه حركة الأندية السينمائية بالمغرب، وذلك بعد مرض عضال لم ينفع معه علاج. يتعلق الأمر بالصديق عبد الحق بوزيد، الذي غادرنا إلى دار البقاء عن عمر ناهز 75 سنة، بعد أن حظي في مناسبات مختلفة قبيل رحيله بتكريمات مستحقة. ومعلوم أن هذا الجمعوي

صدر العدد الجديد (35) من مجلة “سينفيليا” الورقية والذي يضم بين دفتيه كالعادة مواد سينمائية ومقالات نقدية. إذ نجد به ملفا عن الدورة 21 من مهرجان مراكش السينمائي الدولي، يحتوي على مقالات تحليلية وحوارات مع مخرجين، وقد أنجز الملف الناقد عبد الكريم واكريم. في صفحات “نقد” نجد مقالات تحليلية لأفلام،

توج الفيلم المصري (الأصليين) للمخرج مروان حامد بحائزة أفضل فيلم روائي طويل بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية في دورته السابعة التي أسدل الستار عليها مساء أمس الخميس. الفيلم بطولة ماجد الكدواني وخالد الصاوي ومنة شلبي ومحمد ممدوح وكندة علوش وعباس أبو الحسن وهناء الشوربجي. وفي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة أيضا منحت

الممثلة سناء العلوي : -تكريم مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية لي جد مهم بالنسبة لي -اشتغلتِ في عدة أفلام أجنبية إضافة لاشتغالك في السينما المغربية، أين تجدين نفسك؟ أنا ممثلة أجد نفسي في العالمية، إذ أجدني أشتغل في عدة بلدان وبعدة لغات ومع مخرجين ينتمون لجنسيات مختلفة، فأنا لا أرتاح وأنا

ونحن على أبواب تنظيم دورة أخرى للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش يجب أن نقول كلمة بالمناسبة، ربما ستكون إعادة لما قيل ويُقال كلما أَهَلَّ موسم هذا المهرجان، الذي يركز منظموه الفرنسيون على بهرجة السجاد الأحمر ونجومه فيما تغيب في كثير من الأحيان الثقافة السينمائية. إضافة لذلك الإصرار الغريب على تهميش الفنانين