السينما العالمية

أعلنت أسرة المخرج الإيطالي الشهير إرمانو أولمي أمس الاثنين وفاة المخرج الحائز على أكبر جائزتين في مهرجاني كان وفينيسيا عن 86 عاما. ويوصف أولمي بأنه مخرج يهتم بالجانب الإنساني وشاعر بصري وصف أعماله يوما ما بأنها "في منتصف الطريق بين سينما الخيال والسينما الوثائقية". وفاز أولمي بجائزة السعفة الذهبية في

ينتظر المخرج البريطاني تيري جيليام حتى يوم الأربعاء لمعرفة إن كان فيلمه (ذا مان هو كيلد دون كيخوته) الذي أمضى 20 عاما في صناعته سيعرض في مهرجان كان السينمائي الذي تبدأ دورته الحالية اليوم. ونظرت محكمة في باريس يوم الاثنين دعوى قضائية لمنع عرض الفيلم رفعها منتج يقول إن له

تنطلق مساء اليوم الثلاثاء فعاليات مهرجان كان السينمائي بفرنسا في دورته الـ71، حيث تلقي أزمة التحرش الجنسي بظلالها على صناعة السينما بعد زلزال وينستاين الذي كانت هوليود مركزه. ويفتتح المهرجان بفيلم المخرج الإيراني الشهير أصغر فرهادي المتوج في كان والفائز بالأوسكار "إيفري بودي نووز" (الجميع يعلم)، وسط توجه المهرجان للانفتاح

هناك صيغ تنجح وتستمر وبمرور الزمن تتحول إلى نمط داخل عالم السينما، وينطبق هذا على أعمال الكاتبة الصحفية الأميركية الحاصلة على الأوسكار من فئة أفضل سيناريو عن فيلم "جونو" (2008) ديابلو كودي، التي تتعاون سينمائيا للمرة الثالثة مع المخرج جاسن ريتمان في فيلم "تالي" من خلال مشروع سينمائي يؤكد نضج

حافظ فيلم الحركة والمغامرات (افينجرز: انفينيتي وور) على صدارة إيرادات السينما في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التواصل محققا 112.5 مليون دولار. والفيلم بطولة روبرت داوني جونيور وكريس هيمسوورث ومارك رافالو ومن إخراج جو روسو وانطوني روسو. وجاء في المركز الثاني الفيلم الرومانسي والكوميدي الجديد(أوفربورد) بإيرادات بلغت 14.8 مليون دولار.

طردت أكاديمية علوم وفنون السينما الأمريكية التي تمنح جوائز الأوسكار النجم التلفزيوني بيل كوسبي والمخرج الحائز على جائزة أوسكار رومان بولانسكي من عضويتها بعد اتهامات بالتحرش الجنسي ضد الرجلين. وكوسبي وبولانسكي أول عضويين معروفين يتم طردهما لانتهاك مدونة السلوك التي تبنتها الأكاديمية في ديسمبر كانون الأول في أعقاب ضغوط مكثفة

أصبحت الظواهر الخارقة للطبيعة وغير القابلة للتفسير من الصرعات المسيطرة على الجو العام في هوليود، وهذا لا يقتصر على السينما فحسب بل امتد إلى التلفاز حيث طرح فيلم "الحقيقة أو التحدي" بعد أيام قليلة من فيلم رعب نفسي آخر هو "مكان هادئ". وكلاهما تصدر قائمة الأفلام وحقق إيرادات ضخمة في

لا تكاد هوليود تخلو من أفلام الرعب أبدا، صحيح أنها لا تحقق انتشارا على نطاق واسع مثل أفلام الأبطال الخارقين، لكنها تجد دائما مساحة لتطل منها من آن لآخر وسط العروض التقليدية. ومن بين هذه النوعية من الأفلام، تستقبل دور العرض فيلم رعب من طراز خاص بعنوان "مكان هادئ" (أي

توفي المخرج البريطاني مايكل أندرسون الذي اشتهر في فيلم "أراوند ذا وورلد إن 80 دايز" (حول العالم في ثمانين يوما) عن 98 عاما، وفقا لتقارير وسائل إعلام بريطانية وأميركية. وقالت متحدثة باسم عائلته لصحيفة "هوليود ريبورتر" المعنية بأخبار المشاهير إن أندرسون من مواليد لندن توفي يوم الأربعاء في فانكوفر بكندا.

تصدر فيلم الحركة والمغامرات الجديد (افينجرز: انفينيتي وور) إيرادات السينما في أمريكا الشمالية هذا الأسبوع محققا 250 مليون دولار. والفيلم بطولة روبرت داوني جونيور وكريس هيمسوورث ومارك رافالو ومن إخراج جو روسو وانطوني روسو. والفيلم بطولة إيميلي بلنت وجون كراسينسكي ومن إخراج جون كراسينسكي أيضا. واحتفظ الفيلم الكوميدي (آي فيل