السينما العربية

افتتحت السعودية يوم الأربعاء أول دار سينما بالبلاد لتنهي حظرا دام نحو 40 عاما في إطار حملة يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتحديث المملكة المحافظة. وحضر مسؤولون كبار بالحكومة وشخصيات أجنبية وشخصيات مختارة من قطاع الترفيه حفلا خاصا لمشاهدة فيلم (بلاك بانثر) على شاشة ضخمة بقاعة في الرياض.

أعلن المركز السينمائي المغربي أنه تم توقيع مذكرة تفاهم بين المركز السينمائي المغربي والمركز القومي للسينما بمصر، وذلك على هامش مهرجان الإسماعيلية الدولي للسينما التسجيلية والأفلام القصيرة الذي أسدل الستار أمس الثلاثاء على فقرات دورته العشرين. وأوضح بلاغ للمركز السينمائي المغربي أن هذه المذكرة تهدف إلى تثمين ودعم وتطوير علاقات

علت الضحكات وانهمرت الدموع في ممر هوليوود للمشاهير مع تكريم الممثلة إيفا لونجوريا إحدى نجمات المسلسل التلفزيوني (ديسبريت هاوسوايفز) بمنحها نجمة باسمها في الممر. وانضم الأقارب والأصدقاء إلى النجمة البالغة من العمر 43 عاما ومن بينهم نجم البوب ريكي مارتن والممثلتان آنا فاريس وفيليستي هوفمان التي شاركت لونجوريا بطولة المسلسل

توج الفيلم المصري (الأصليين) للمخرج مروان حامد بحائزة أفضل فيلم روائي طويل بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية في دورته السابعة التي أسدل الستار عليها مساء أمس الخميس. الفيلم بطولة ماجد الكدواني وخالد الصاوي ومنة شلبي ومحمد ممدوح وكندة علوش وعباس أبو الحسن وهناء الشوربجي. وفي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة أيضا منحت

قال المخرج محمد نبيل إن فيلمه الوثائقي "صمت الزنازين"، الذي تم عرضه في إطار المسابقة الرسمية للفيلم الطويل للمهرجان الوطني التاسع عشر للفيلم بطنجة (9 - 17 مارس الجاري) "رهان جمالي وفني يطرح أكثر من سؤال". واعرب نبيل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عن اعتقاده أن من أجمل المواقف

توفي اليوم الثلاثاء الممثل الكويتي عبد الله الباروني عن 44 عاما، مما أشاع حالة من الصدمة والحزن على رحيل الفنان الذي كان يشارك في مسلسل جديد من المقرر عرضه في شهر رمضان القادم. وُلد الباروني عام 1973، ودخل عالم التمثيل في 1991 من بوابة المسرح، وانتقل بعد ذلك إلى الدراما

كان من المتوقع مع الاقبال الكبير الذي شهده الفيلم السوري "دمشق مع حبي" للمخرج محمد عبد العزيز خلال فعاليات مهرجان دبي السينمائي الماضي ان يكون الفيلم من بين قائمة الجوائز التي اعلنت بمسرح مدينة ارينا بدبي. لكن الفيلم خرج دون أي جائزة تذكر. وقد تصور البعض أن السبب وراء ذلك

السينما اللبنانية تتقدم بتمهل ناجح في محاربة الأسطورة المنحازة للرجل، عبر نقد سينمائي للواقع اللبناني والعربي عامة، يتأسى بمحاولة زرع تحليل و رؤية إجتماعية لوضعية المرأة حسب جمالية فنية وكوميدية سينمائية تخرج عن النمطية والأيقنة التجارية، كما تخرج عن قانون الإحتمال الواقعي المسؤول بالتحديد عن قمع صورة المرأة كمرأة. هذه