• 1 – أفلام، ندوة، تكريم وكتابان
نظمت كما هو معلوم جمعية البريجة للثقافة والفنون بالجديدة يوم الخميس 8 أكتوبر الجاري بفندق plazala (الساحة)، ندوة صحفية بمناسبة تنظيم الدورة الخامسة لمهرجان الأيام السينمائية لدكالة ...
فاز الفيلم اليوناني “بين أبيض وأسود “، مساء أمس السبت بطنجة، بالجائزة الكبرى للنسخة الثالثة عشر للمهرجان المتوسطي للفيلم القصير، الذي نظمه المركز السينمائي المغربي...
يتضمن برنامج الدورة الثامنة لمهرجان طنجة الدولي للفيلم مسابقتين رسميتين الأولى خاصة بالأفلام الروائية القصيرة والثانية خاصة بالأفلام الوثائقية القصيرة...
نجحت جمعية المواهب الشابة للسينما والمسرح في استقطاب جمهور غفير من الشباب ذكورا وإناثا لتتبع أنشطة الدورة الرابعة لملتقاها الوطني " أيام فاس للتواصل السينمائي"...
بعد إصدارها سنة 2013 لكتاب " مقدمة في صناعة الفيلم الوثائقي " بقلم رئيسها الدكتور عبد الله أبو عوض ، بمناسبة انعقاد الدورة الأولى التأسيسية لمهرجان أوروبا الشرق للفيلم الوثائقي بأصيلة ...
شهدت الحصة الأولى لعروض الدورة الثالثة عشرة للمهرجان المتوسطي للفيلم القصير بطنجة، عرض ست أفلام، هي "ومع روحك" للمخرج اللبناني كريم الرحباني، "الفراشة" للمخرج الجزائري كمال يعيش...
تستضيف الدورة الثالثة من المهرجان الدولي أوربا الشرق للفيلم الوثائقي باصيلة من 14 إلى 17 من شهر أكتوبر الجاري، سلسة فقرات خصبة وأنشطة موازية، بهدف خلق مزيد من الحوار والتواصل...
اختتمت مساء يوم السبت الماضي 3 شتنبر الجاري، الدورة التاسعة للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بالإعلان عن نتائج المسابقة الرسمية للفيلم الطويل إضافة لجائزة الفيلم الوثائقي...
ينظم النادي السينمائي لسيدي عثمان ، يوم الجمعة 30 أكتوبر الجاري ابتداء من السابعة مساء بالمركب الثقافي مولاي رشيد بالدار البيضاء، عرضا متبوعا بمناقشة لفيلم المخرج الشاب يونس الركاب...
ستنظم إدارة مهرجان الأيام السينمائية لدكالة بالجديدة ندوة صحفية يوم الخميس 8 أكتوبر 2015 ابتداء من الساعة 6 مساء بفندق "الساحة" La place الكائن بزاوية شارع ابن خلدون وزنقة جيل فيرن بالجديدة...
تكرم الدورة الثالثة للمهرجان الدولي أوروبا الشرق للفيلم الوثائقي، التي تنظمها الجمعية المغربية للدراسات الإعلامية والأفلام الوثائقية بأصيلة في 14 من شهر أكتوبر الجاري، الكاتب المخرج والمنتج المغربي محمد المعنوني...
نور في آخر نفق السينما المغربية هنالك نسبة كبيرة من الحقيقة في الخطاب الذي يرى أن السينما المغربية حاليا قد تراجعت نسبيا من حيث الجودة الفنية وأن أغلب الأفلام المنتجة حديثا أصبحت تحمل طابعا تلفزيونيا بحيث أصبح المهرجان الوطني للفيلم وكأنه مهرجان للأفلام التلفزيونية حيث تنتفي اللمسة الفنية والرؤية الفكرية للمخرج، لنجد أنفسنا أمام "أفلام" مسطحة لاطعم لها ولالون، ولا هي تنتمي لنوع من السينما التجارية التي تحترم نفسها وجمهورها ولا هي بسينما المؤلف حيث تحضر شخصية المخرج ورؤيته، وكأننا بهم كما حدث للغراب الذي أراد تقليد مشية الحمامة فلاهو احتفظ بمشيته ولا هو استطاع اكتساب مشيتها.
لكن رغم كل شيء فإن نورا خافتا يلوح في نهاية النفق المظلم يجعلنا نتشبث بتفاؤل مشروع حول مستقبل السينما المغربية يجعلنا نُرجِّح أن مثل هذه المرحلة ضرورية لكي يتم فرز الغث من السمين ولكي نمر لمرحلة أكثر وضوحا وشفافية يأخذ كل واحد فيها مكانه الحقيقي والطبيعي بدون ادعاء مبالغ فيه ولاكلام زائد من أفواه بعض المخرجين يبدو متساميا عما نراه في أفلامهم من ضعف كبير جدا، ولا كذب على عامة الناس بأن الفيلم فاز بعدة جوائز فيحين أن المهرجانات التي "فاز" فيها ذلك الفيلم لاترقى لتكون حتى مهرجانات للأحياء.
وبالنسبة لنا يظل النور الذي تحدثنا عنه متجليا في ثلة من الأسماء الشابة التي لم تخطئ الموعد وظلت محافظة على مستوى جيد أو مقبول على العموم في أغلب الأفلام التي أخرجتها، أسماء كحكيم بلعباس، فوزي بنسعيدي، هشام العسري، داوود أولاد السيد، محمد مفتكر، ليلى الكيلاني، نور الدين لخماري، نبيل عيوش، محمد الشريف الطريبق،عبد الإله الجوهري، عبد السلام الكلاعي، كمال كمال، وغيرهم من الشباب قادمون بقوة للمشهد السينمائي المغربي.
ونظن أن الدورة القادمة للمهرجان الوطني للفيلم ستكون أفضل من الناحية الفنية بالنسبة للأفلام المشاركة بحكم أن بعضا من هذه الأسماء التي ذكرناها ستكون حاضرة بأفلامها التي ستشكل حتما الفرق وتكون متميزة ومختلفة عكس الدورة السابقة لنفس المهرجان.