تنظم الجامعة الوطنية للأندية السينمائية بالمغرب (جواسم) مسابقة محمد الركاب للأفلام القصيرة المنتوجة من طرف مبدعي الأندية السينمائية المنضوية تحت لوائها...
أداما ميشيل صالي، ( 1981 / 2014 ) واحد من بين سبعة إخوة لعائلة قروية تشتغل بالفلاحة ،ولد اداما سنة 1981 بقرية زاونكو (بوركينافاسو) التحق بالمدرسة وعمره 12سنة...
استقبل وزير الاتصال المغربي الناطق الرسمي باسم ألحكومة مصطفي الخلفي، الجمعة 25 يوليوز 2014، رئيس الجامعة الوطنية للأندية السينمائية بالمغرب السيد عبد الخالق بلعربي...
توصلت "طنجة الأدبية" من طرف رئيس الجامعة الوطنية للأندية السينمائية عبد الخالق بلعربي بتعزية في وفاة الناقد والقاص المغربي عبد الرحيم المودن ، وهذا نصها:...
اجتمعت لجنة دعم تنظيم المهرجانات والتظاهرات السينمائية برسم الدورة الثانية لسنة 2014 يومي 22 و 23 يوليوز الجاري بمقر المركز السينمائي المغربي بالرباط...
تنظم مابين 16 و 23 غشت القادم بمدينة القليبية التونسية التابعة لمحافظة نابل الساحلية (110 كلم شمال شرق تونس العاصمة)، الدورة التاسعة والعشرون للمهرجان الدولي لفيلم...
تستحضر فعاليات مهرجان العالم العربي للفيلم القصير هده السنة وهي تطفأ شمعته السادسة عشرة خلال الفترة الممتدة من 28غشت الى غاية 31 منه البعد البيئي في علاقته بالإنسان...
إثر عرض الفيلم التلفزي "شمهروش" بالقناة الثامنة الأمازيغية في بداية شهر رمضان تم الاتصال بمخرجه السيد أحمد بايدو. والذي أكد مجموعة من المعطيات المتعلقة بهذا الفيلم...
في إطار الأنشطة التي تقوم بها جمعية أمغار للثقافة والتنمية والمرتبطة أساسا بالثقافة الأمازيغية، سيتم عرض ومناقشة الفيلم الأمازيغي " أزول " للمخرج التونسي وسيم القربي
تنظم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان الحسيمة - الناضور الدورة الثانية لأيام السينما وحقوق الإنسان تحت شعار "السينما في خدمة ذوي التوحد" وذلك من الخميس 17 إلى السبت 19 يوليوز 2014...
نور في آخر نفق السينما المغربية هنالك نسبة كبيرة من الحقيقة في الخطاب الذي يرى أن السينما المغربية حاليا قد تراجعت نسبيا من حيث الجودة الفنية وأن أغلب الأفلام المنتجة حديثا أصبحت تحمل طابعا تلفزيونيا بحيث أصبح المهرجان الوطني للفيلم وكأنه مهرجان للأفلام التلفزيونية حيث تنتفي اللمسة الفنية والرؤية الفكرية للمخرج، لنجد أنفسنا أمام "أفلام" مسطحة لاطعم لها ولالون، ولا هي تنتمي لنوع من السينما التجارية التي تحترم نفسها وجمهورها ولا هي بسينما المؤلف حيث تحضر شخصية المخرج ورؤيته، وكأننا بهم كما حدث للغراب الذي أراد تقليد مشية الحمامة فلاهو احتفظ بمشيته ولا هو استطاع اكتساب مشيتها.
لكن رغم كل شيء فإن نورا خافتا يلوح في نهاية النفق المظلم يجعلنا نتشبث بتفاؤل مشروع حول مستقبل السينما المغربية يجعلنا نُرجِّح أن مثل هذه المرحلة ضرورية لكي يتم فرز الغث من السمين ولكي نمر لمرحلة أكثر وضوحا وشفافية يأخذ كل واحد فيها مكانه الحقيقي والطبيعي بدون ادعاء مبالغ فيه ولاكلام زائد من أفواه بعض المخرجين يبدو متساميا عما نراه في أفلامهم من ضعف كبير جدا، ولا كذب على عامة الناس بأن الفيلم فاز بعدة جوائز فيحين أن المهرجانات التي "فاز" فيها ذلك الفيلم لاترقى لتكون حتى مهرجانات للأحياء.
وبالنسبة لنا يظل النور الذي تحدثنا عنه متجليا في ثلة من الأسماء الشابة التي لم تخطئ الموعد وظلت محافظة على مستوى جيد أو مقبول على العموم في أغلب الأفلام التي أخرجتها، أسماء كحكيم بلعباس، فوزي بنسعيدي، هشام العسري، داوود أولاد السيد، محمد مفتكر، ليلى الكيلاني، نور الدين لخماري، نبيل عيوش، محمد الشريف الطريبق،عبد الإله الجوهري، عبد السلام الكلاعي، كمال كمال، وغيرهم من الشباب قادمون بقوة للمشهد السينمائي المغربي.
ونظن أن الدورة القادمة للمهرجان الوطني للفيلم ستكون أفضل من الناحية الفنية بالنسبة للأفلام المشاركة بحكم أن بعضا من هذه الأسماء التي ذكرناها ستكون حاضرة بأفلامها التي ستشكل حتما الفرق وتكون متميزة ومختلفة عكس الدورة السابقة لنفس المهرجان.