أشعل خبر زواج الفنانة مي عز الدين مواقع التواصل الاجتماعي منذ اللحظات الأولى لإعلانه، بعد أن كشفت النجمة المصرية عن عقد قرانها على رجل من خارج الوسط الفني يُدعى أحمد تيمور، في أجواء عائلية هادئة بعيدة عن الأضواء. الخبر فاجأ جمهورها وأثار موجة واسعة من الفرح على السوشيال ميديا، ليصبح اسمها الأكثر تداولًا خلال ساعات.
انهالت التعليقات المليئة بالمحبة والتهاني من جمهورها الذي تابع مسيرتها لسنوات طويلة، حيث كتب أحد المعجبين: “أخيرًا لقت اللي يستاهلها.. تستاهلي كل خير يا مي”، بينما قال آخر: “الخبر ده فرحنا كأننا بنفرح لحد من العيلة”. وعبّر كثيرون عن تقديرهم لها بعبارات مثل: “من أكتر الفنانات المحترمات اللي الناس بتحبهم بصدق” و*”اختيار راقي وجميل زي شخصيتها”*.
ويرى المتابعون أن سر السعادة الغامرة بزواج مي عز الدين يعود إلى صورتها الهادئة والمحافظة التي حافظت عليها طوال مسيرتها الفنية، إذ نادرًا ما تشارك تفاصيل حياتها الخاصة، مما جعل جمهورها يشعر بالقرب منها بطريقة مختلفة، وكأنهم يحتفلون بزفاف أحد أفراد العائلة.
كما أن بساطة حفل عقد القران وطريقة الإعلان الهادئة التي اختارتها الفنانة، عكستا رقي شخصيتها وتواضعها، لترسم فرحة حقيقية بين محبيها الذين رأوا في الخبر لمسة إنسانية ودفئًا عائليًا نادرًا في عالم النجوم.
سينفيليا
