الصفحة الرئيسية   إتصل بنا
 >>  متابعات سينمائية    
نتائج المسابقة الرسمية للمهرجان الإقليمي الأول لفيلم التلميذ بطنجة

  أعضاء لجنة التحكيم   

أسدل الستار على المهرجان الإقليمي الأول لفيلم التلميذ بطنجة مساء يوم السبت الماضي، بالإعلان عن نتائج المسابقة الرسمية، والتي جاءت كالتالي :
- جائزة أحسن فيلم لشريط "المصير" لنادي السينما بالثانوية التأهيلية أبي بكر الرازي
- جائزة أحسن ممثل للتلميذ "ياسر بليطو"عن دوره في شريط "المصير" لنادي السينما بالثانوية التأهيلية أبي بكر الرازي
- جائزة أحسن ممثلة للتلميذة "بثينة الفاطمي" عن دورها في شريط" الدائرة" لنادي السينما بالثانوية التأهيلية أبي بكر الرازي
- جائزة المونطاج لشريط " BLACK MIND " لنادي السينما بالثانوية التأهيلية ابن الخطيب
وارتأت لجنة التحكيم أن تضيف جائزة أحسن فيلم وثائقي و روبورطاج، ومنحتها لشريط "المدارس الايكولوجية" لنادي السينما بالوحدة التعليمية للبنك الشعبي بطنجة.
وجاء في تقرير لجنة التحكيم التي كانت تضم كلا من خليل الدمون (رئيس الجمعية المغربية لنقاد السينما بالمغرب) رئيسا، وعضوية كل من عبد الكريم واكريم ( صحافي وناقد سينمائي)، مليكة شغال ( مديرة سينماطيك طنجة )، إيلينا خيمينيس (مؤطرة ومسيرة بسينماطيك طنجة)، خالد المساري (رئيس نادي الفن السابع بطنجة ) ، كريم عدول (فاعل سينفيلي وأستاذ بالثانوية التأهيلية علال الفاسي بطنجة )،و فريد المطالعي (فاعل سينفيلي وأستاذ بالثانوية التأهيلية ابن الخطيب بطنجة)، مايلي :
" بعد مشاهدتها لعشرة أفلام متبارية ضمن مسابقة المهرجان الإقليمي لفيلم التلميذ، وبعد مداولات ونقاش مستفيض وعميق بين مكوناتها، ارتأت هذه اللجنة أن تبدي الملاحظات التالية التي تراها كفيلة بالذهاب بهذه التجربة المتميزة إلى الأمام:
- تثمن التجربة وتؤكد على ضرورة استمرارها كتقليد سنوي
- ترى أنه من الأفضل – في الدورات القادمة – أن يكون هناك اختيار قبلي للأفلام، مع وضعها في أقسام توازي السن والمستوى الدراسي للتلاميذ.
- تحث اللجنة الأندية السينمائية بالمؤسسات التعليمية على العمل في وقت مبكر لإنجاز أفلام تليق بالمشاركة في مهرجان من هذا المستوى".
أما بخصوص التوصيات، فأوصت لجنة التحكيم ب: 
- توصي اللجنة بألا تمثل كل مؤسسة تعليمية سوى بفيلم واحد، حتى يتم ضمان شروط المنافسة العادلة
- توصي اللجنة بضرورة وضع قانون للمهرجان يحدد شروط المشاركة في المسابقة الرسمية.

سينفيليا