الصفحة الرئيسية   إتصل بنا
 >>  إصدارات سينمائية    
"محاولات نقدية في الصورة الشمسية والسينمائية" إصدار نقدي للناقد والباحث السينمائي المغربي بوشتى فرقزيد

  غلاف كتاب   

عن دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر بالرباط، صدر مؤخرا للناقد والباحث  المغربي بوشتى فرقزيد كتاب نقدي بعنوان: "محاولات نقدية في الصورة الشمسية والسينمائية"، ويقع هذا الكتاب في 89 صفحة من الحجم المتوسط. يضم الكتاب 7 مقالات نقدية هي: "إشكالية الصورة عند رولان بارث"، "حقوق الإنسان في السينما المغربية"، "الثقافة الشعبية في السينما المغربية"، "رمزية العودة في السينما المغربية"، "السينما والأدب «الرجل الذي باع العالم»"، " العشق والذاكرة في شريط «الوتر الخامس»"، "الدلالة الاجتماعية للممارسة السينمائية".
وقد جاء في تقديم الأستاذ عبد الرحيم بوعلي: "يتناول الأستاذ فرقزيد مسألة الصورة باعتبارها واحدة من أهم المسائل التي أصبحت تحظى باهتمام بالغ في الزمن الراهن. فقد أولاها الباحثون والدارسون أهمية قصوى حتى أصبح ممكنا القول بأن العصر الذي نعيشه اليوم عصر يعتمد بالأساس على ثقافة الصورة وهذا ليس معناه أن القدماء لم يعرفوا الصورة، ولم يهتموا بها بل العكس تماما، فإن القدماء اهتموا بها أيما اهتمام منذ الفيلسوف اليوناني "أفلاطون" إلا أن المحدثين والمعاصرين طوروا هذا الاهتمام خاصة في مجالي السينما والإشهار، حتى غدا مصطلح الصورة مرتبطا بهما أيما ارتباط. وقد انطلق الباحث في معالجته للصورة من بحوث ودراسات الباحث والناقد الفرنسي الكبير رولان بارث، إذ يعد من أعظم الباحثين المعاصرين الذي تناولوا هذا الموضوع من جميع جوانبه..."
والكاتب المغربي بوشتى فرقزيد، أستاذ باحث وناقد سينمائي من مواليد خريبكة، حاصل على الدكتوراه بجامعة السوربون بفرنسا، عضو بجمعية النادي السينمائي بخريبكة وبالجمعية المغربية لنقاد السينما. عضو للعديد من لجن التحكيم بمهرجانات سينمائية..،  ويعتبر كتاب "محاولات نقدية في الصورة الشمسية والسينمائية" هو الاصدار الرابع بعد "الصورة من منظور رولان بارث" سنة 2010، " محاولات نقدية في السينما المغربية "سنة 2011، "فلسفة الصورة وجماليتها لدى رولان بارث" سنة 2012، إضافة إلى مؤلفات جماعية "سينما مومن المسيحي: قلق التجريب وفاعلية التأسيس النظري" سنة 2010، "التجربة السينمائية للمخرجة فريدة بليزيد" سنة 2010، "الثقافة الشعبية في السينما المغربية" سنة 2011، " سينما الجيلالي فرحاتي: تجربة سينمائية متفردة" سنة 2011.

سينفيليا